«كان الظلام قد هبط … وبدأت الأنوار تُضاء، وأحسَّت «لوزة» بالوحشة وهي تجلس وحدها … وقررت أن تقوم وتعود إلى البيت … وفجأةً حدث ما لم تكن تَتوقَّعه؛ فقد شاهدَت الشاويش «علي» يركب درَّاجته ويتَّجه إلى شارع النادي الجديد.»
زيارة سريعة للمفتش «سامي» إلى منزل «عاطف» جعلته يشكُّ في أن قضيةً خطيرة في المعادي الجديدة تشغل المفتش، فأسرعت «لوزة» بدرَّاجتها إلى المعادي الجديدة، وشاهدَت الشاويش «علي» فتَتبَّعته حتى وصلت إلى فيلَّا كبيرة، وهناك شاهدَت سيارة المفتش، وتَعرَّضت لمُ...