هو في الأصل سفر من أسفار العهد القديم بصبغه إيروتيكيه و الحقيقه إن قرائتك له من “العهد القديم” مباشرة أو من “توفيق الحكيم” لن تختلف كثيراً لأنه نقله كما هو مع تعديل بسيط في بعض الألفاظ الغير واضحه والجُمل الهامشيه البسْيطه جداً ا
أغلب الأراء في تقييم “نشْيد الإنشَاد” مُنقسْمين إلي فِئتين (الأولي) ترفُضُه كونه غزل صَريح وبالتالي لا يصِح وجوده كـ أحد أسْفار (التورَاه) ، أما الفئه (الثانيه) لا تعترض علي الغزل الصَريح لكن الخلاف الأسَاسْي أنه منسْوب لـِ نبي من أنبياء الله “سُليمان” وبالتالي فهو إهانه .