ذهب ” عمرو ” في عالم آخر يسوده الهدوء . لا يعلم أين هو و ماذا حدث ؟! يسمع صرخات من حوله و لكنه . لا يحرك ساكنا و لايشعر بشىْ . هل مات حقا ؟! هل هذا هو الموت ؟! و لكنه يشعر أنه على قيد الحياة ! نظرت روحه إلى جسده بفخر لتقول له : هذه آخر مهامنا قد انته...