قبل أن أبدأ أعلنها واضحة وصريحة
لست داعية لزواج المتعة
ولست موافقاً عليه
ولست قابلاً به لبنات أسرتي وبنات المسلمين
ولست أدعي الفقه والتبحر في العلم ، فما أنا إلا مسلم يجتهد في دينه لدينه
لذا فليس لي رأي في شخصي قاطع في الخلاف حول المتعة ، لكني أدعي الأمانة في عرض الرأي والرأي الآخر