الدراسة التي بين أيدينا، تصحيح لما أثارته آراء الدكتور الترابي من أصداء وردَات فقع، وكذلك حراك لأطر النشاط الذهني، صدرت عن مؤسسات وأشخاص في العالم الإسلامي.