اللهم إنى أشهدك أنى لم أكتب هذه الرواية بطرًا ولا أشرًا ولا سمعةً ولا رياءً ولكنى كتبتها إبتغاء مرضاتك وإتقاء غضبك فاللهم بحق من قرأها وبحق السائلين عليك أسألك الإخلاص والقبول وأن تدخلنى الجنة وتنجيني من النار.