يتناول هذا الكتاب أزمة الإرادة والوجدان المسلم والبعد الغائب في مشروع إصلاح الأمة؛ إصلاح الثقافة والتربية في رؤية إسلامية معاصرة. ويحاول فهم الأسباب التي تحول حتى اليوم دون نجاح مشروع الإصلاح الحضاري الإسلامي، وإحداث التغيير المطلوب في الأمة، وفهم غياب الجانب النفسي الوجداني في الخطاب التربوي للطفل، البعد الغائب في مشروع الإصلاح.