أفكر أننا فى ممر الجرذان .. حيث فقد الموتى عظامهم..
أية ضوضاء هذه؟
إنها الريح تحت الباب..
وما هذه الضوضاء الآن؟ .. ماذا تفعل الريح؟
لا شيء .. نعم لا شيء..
ألا ترى شيئاً؟ .. ألا ترى شيئاً؟.. ألا تذكر شيئاً؟
(ت. س. إليوت)