يقضي “جيفريز” أيامه في مراقبة جيرانه من النافذة الخلفية لتبديد ملل حبسه في بيته بعد كسر ساقه.
باستخدام وجهة نظر “جيفريز” لرواية القصة، تصبح مشاركًا ومتورطًا معه في المراقبة بنفس قدر تورط البطل نفسه، توتر وتشويق سيلازمانك لتشعر بنفس الشعور بالفضول والشك والرهبة بينما “جيفريز” يستجمع الأحداث الغامضة التي يشهدها من بعيد تدريجيًا ويحاول فهمها.