تحميل وقراءة كتاب أعلام لم ينصفهم جيلهم pdf مجاناً

وصف الكتاب

للإعلام سطوة، ومن يمتلك منافذه يمتلك قوة لا يستهان بها؛
في التحكم بعقول كثير من العامة وتغيير أفكارهم ورؤاهم وتوجهاتهم!

منافذ التعليم بيد الحكومة، أغلب وأقوى منافذ الإعلام كانت ولازالت بيد السلطة الرسميّة؛
لذا ليس من المستغرب أن توجِّه بؤرة الاهتمام على من أرادت وما أرادت.

يستخدم أنور الجندي أحد منافذ الإعلام (الكتب) ليسلط الضوء على
من تجاهله متعمدًا الإعلام الرسمي وربما الخاص لفترة من الزمن ليجاري مصالحه؛
يسلط الضوء على أعلام اختارهم من الوطنيين؛ ممن قاوم الاحتلال وفساد السلطة.
ومن العلماء (أدباءٍ أو قضاة) ممن سافر لأوروبا للتعليم،
وعاد بقيم ودعواتٍ لا ترضي قوى الاحتلال وبطانتهم.

وكلماته في حقّ كل واحد ممن ذكرهم كانت موجزة؛
تصف تاريخ ومكان مولده وتعليمه وأهم الدعوات التي عاش لأجلها وعانى بسببها؛
وردود الفعل تجاهها من سلطة أو احتلال أو شعب ثم وفاته.
نبذة مختصرة؛
لكنها كافية لشحذ همّة مَن أراد التعرف على كلٍّ منهم لمزيد قراءة وبحثٍ عنه.