“يسعدني أن أكون تلميذا في مدرسة الهلال العريقة”
بهذه العبارة استهل الكاتب الكبير نجيب محفوظ حديثه عن عطاء الهلال ورواياتها وهي تنقل له تهنئة قرائها بمناسبة فوزه بجائزة نوبل للأدب هذا العام.
وفي لحظة النشوة بالخبر السعيد راح الكاتب الكبير يختار هذه الأقاصيص الاثنتى عشرة من عطائه الطويل في القصص القصيرة لتنشر في روايات الهلال ضمن باقة عطاء جميلة تفوح منها روائح العبقرية والموهبة والحياة.
وروايات الهلال التي قدمت دوما الابداعات الادبية الفائزة بجائزة نوبل من ويليام جولدنج وكلود سيمون، وول سوينكا، تفخر أن تقدم أيضا نجيب محفوظ الذي وقف بأدبه شامخا مع عظماء القرن العشرين الذين صنعوا الكلمة الجميلة من أجل الناس.
أهل الهوي..
هي أول عمل أدبي يختاره نجيب محفوظ عقب حصوله على الجائزة ..
وهي كلمة حلوة من نجيب محفوظ إلي قرائه .. وايضا من روايات الهلال الي نجيب محفوظ وادبه .