هل تتجسد مشكلتنا في عدم وجود الطبيب القادر على التشخيص؟ أم في عدم وجود الدواء في اقتلاع الداء أم في أن المريض نفسه غير قابل للدواء ، ولا متجاوب مع العلاج؟
ثم لابد أن نحدد المحيط الذي نبحث فيه عن (الخلل) أو (العلل) أهو محيط الأمة الإسلامية على اتساعها أم هو محيط الحركة الإسلامية؟ أم هما معا؟