” أخيرا يتم اللقاء يلقى علاء عبد العظيم أسرة زوجته .. كان متوترا في إنتظار هذه اللحظة ، لأنه يخشى ألا يروق لهم .. صحيح أن هذا لن يغير من الحقيقة شيئا ، ولن يعيد عقارب الساعة للوراء ، لكننا نحب أن يقبلنا الآخرون أحيانا .. إلا أن اللقاء كان أسوء مما توقعته .. إنها أسرة غريبة فعلا .. ومع الوقت بدأ علاء يشعر بأنه قد خطا إلى مصيدة ، وأنه لا يرغب إلا في الفرار من هذا الجنون . “