حجاب المرأة ..حريتها.. عملها.. حقوقها:
تلك هي الأوراق المتبقية في أيدي محترفي الغزو الفكري للعب بها من أجل إقصاء المرأة المسلمة عن دينها، ثم من أجل تحويلها إلى سلاح فعال يعين في صد الشباب المسلمين عن مواصلة سيرهم الجاد نحو إقامة المجتمع الإسلامي.
ولكن هذا الكتاب الذي طبع منه ما يقارب ربع مليون نسخة، مزق هذه الأوراق المتبقية، وحرر المرأة المسلمة من عبث العابثين وكيد الحاقدين على الإسلام وعن كذب المفترين عليه.
فليطمئن كل قريب وبعيد، بأن انطلاقة المسلمين اليوم إلى الغاية التي أمرهم الله بالسعي إليها، ستبقى موصولة الدفع مفتوحة الآفاق، مستعلية عن كل شهوة، متيقظة لكل كيد.