جملة قالها أحد الظباط المصريين وكانت السبب في انتفاض المخابرات السوفيتية لتقرر نقل مقبرة بالكامل إلى أراضيها واجبار السلطات المصرية على نسيان الأمر.
ما سر تلك المومياء التي تم اكتشافها ولا تعود الى كوكب الأرض؟
ما سر السياح الروس الذين اختفوا بداخل الهرم الأكبر في الثمانينات ولم يظهروا أبدًا؟
ما سر تلك الجماعة التي تؤمن بعودة الألهة المصرية إلى الأرض مرة أخرى؟
هل هناك عالم آخر يعيش موازيا لعالمنا المعاصر؟
إنها رحلة أصحبكم فيها إلى أحد المشاريع السرية في الستينات (مشروع ايزيس) من مصر إلى أمريكا إلى الاتحاد السوفيتي إلى معبد الأزوريون.