“مالي ومال ابن نصير!” اخر كلمات ابن جلا بعد إصدار أوامره يقتل ابن نصير، ليبدأ بالهذي حتى يموت.
مسرحية راقية فكرا ولغة يعرض فيها محمود تيمور مقتطفات من حياة الحجاج بن يوسف الثقفي، بدايته قصفه للكعبة بالمنجنيق، توليه إمرة الكوفة، علاقة بالاهوازية، الفتوحات التي تمت في عصره حتى وفاته.
تاريخ طبيبه تياذوق الذي كان يعالجه من غير الهضم، مقرات من بعده، وبأية وتسلطه على من حوله.
بالإضافة إلى جانب فكاهي في المسرحية بقصة الأعرابي الذي كان يضرب بالسوط ويشتم الحجاج حتى أكرمه ومنحة جواري وعطايا، ومن ثم عودته شاكيا منهم. حبه للاهوزبة ولعفراء ومغامراته النسائية وكلها من جانب الفكاهة.