أقبل أبو عبد الرحمن بن عقيل الظاهري على الاستقصاء في البحث والتأليف لإلقاء الضوء على حياة شيخ يعزه
فمنشأ ذلك الاهتمام إعجابه بفكر ابن حزم ودوره الكبير في الثقافة الإسلامية، ومحبة لابن حزم في سمو ذكائه ونبل أخلاقه، وفي هذا السفر ترجمة ابن حزم من القرن التاسع إلى نهاية القرن الثالث عشر الهجري.