ما يراه جارودي هو ان التعصب الديني السياسي ما هو الا نتيجه الشعور بالاحباط في المجتمع فيؤدي الى الهجرات والرضوخ لقوانين فيها كثير من المغالاه سواءا كانت دينيه او سياسيه او اقتصاديه وسواءا كانت اسلاميه او مسيحيه او يهوديه او اي ديانه او معتقد اخر ولاجل ذلك يجب مواجهه احتلال هذا التعصب بالمقاومه الحتميه والانتفاضه على هذه القوانين والمعتقدات