(الإنسان المتعدد), قصة من الخيال العلمي أيضًا. وهي القصة الثانية للمؤلفة التي تخوض هذا المجال. وفيها تصر المؤلفة على موقفها فيما جاء به من أفكار سابقة لها في قصة (الإنسان الباهت), حول التغيرات التي تحدث في العمق الفيزيائي للإنسان نتيجة لإجراء تجارب التقدم التقني عليه.
ومضمون هذه القصة شرح لفكرة وردت في قصة (الإنسان الباهت).