تدور أحداث الرواية فى مدينة “مونتريال” الكندية، وتطرق إلى عوالم غريبة لم تطأها قدم من قبل، وتغوص فى عالم من الأساطير والحكايات التى يمتزج فيها الواقع بالغيب، والحاضر بالماضى والمستقبل، بل والحياة بالموت بأسلوب أدبى رصين.
وجاء على الغلاف “يحكى فرنسوا ليكو قصة اختفائه العجيب فى عالمه الخاص الذى صنعه بنفسه كمهرج شارع ومزين موتى، ليقدم لنا الوجه الآخر لمونتريال الكندية، حيث تعيش أحلام المهاجرين فى الشوارع الخلفية، ويعود الموتى للحياة بسحر الحكايات..”
ويصف الكاتب روايته بأنها “رواية العالم الموازى لحياة المدنية الغربية بجبروتها.. عالم لا تُفتح أبوابه إلا لمن تعرف قلوبهم بصدق معنى الحب والجنون”.