ُبلادي ويملؤني الزهو
أنيّ لها أنتمي وبها أتباهى
*
أُحبكَ شامخًا في كلّ أمرٍ
ويأسرني بعينيك الذكاءُ
وأفرحُ أن أراكَ كأن أصليّ
سلامي شهْقةٌ
ويَدي دعاءُ
وتملأني –على فرحي– دموعي
أيصبحُ ذروةَ الفرحِ البكاءُ