قال ابن تيميه فى كتابه ” البيان المبين في أخبار الجن والشياطين: “ولهذا كثير من هذه الأمور يكتبون فيها كلام الله بالنجاسة، وقد يكتبون حروف كلام الله – عز وجل – إما حروف الفاتحة، وإما حروف قل هو الله أحد، وإما غيرهما، بنجاسة إما دم، وإما غيره، وإما بغير نجاسة، أو يكتبون غير ذلك مما يرضاه الشيطان، أو يتكلمون بذلك، فإذا قالوا أو كتبوا ما ترضها الشياطين، أعانتهم على بعض أغراضهم