يقدّم فيه عرضاً ونقداً لأبرز التفاسير الفلسفية الوضعية للتاريخ
حيث يتحوي الكتاب أربعة فصول، وهي :
الفصل الأول: التفاسير الوضعية الأساسية :
يقدّم فيه عرضاً ونقداً لأبرز التفاسير الفلسفية الوضعية للتاريخ، وهي التفسير المثالي لهيغل، والتفسير المادي لماركس وانكلز، والتفسير الحضاري لتوينبي.