آخر كتاب للدكتور لويس عوض
ختم المؤلف حياته الحافلة بالكتابة عن الثورة الفرنسية – 1789 – بمناسبة ذكرى مرور مائتى عام على قيامها. ويدل هذا الكتاب على أن صاحبه ليس أديبا وناقدا بارزا وحسب ولكنه مؤرخ أيضا من طراز فريد.
وقد كانت آخر عبارة سطرها الكاتب الراحل قبل وفاته دفاعا مخلصا وشريفا عن ضرورة سيادة القانون والعدل فى كل مكان.