ولأن الحكاية الأولى لم تنته، فالحكاية المكملة أمر لا مفر منه. تتساءل يا صديقي هل هناك جديد؟ ولأني لا أهوى التكرار، فالحكاية مختلفة، لكن الرعب لم يفارقها. هل ترغب في خوض التجربة من جديد؟ حسنا، لنفتح الصفحات ونقرأ سويا.