من أجمل ما قد تقرأ لعلي أحمد باكثير ومن أجمل الصور الأدبية عن فترة الحملة الفرنسية
وتقريباً الوحيدة التي فيها بونابرت له حضور شخصىي وحضور إنساني أيضاً ليس حضور خرافي.