لا نستطيع أن نزعم أن هذه الرؤية التي نقدمها هي كلمة الفصل الخاتمة ولا هي الحق المطلق. وحسبنا أنها محاولة موضوعية مخلصة لعبور أزمة الدولة التي وجدت نفسها فينا ووجدنا أنفسنا في هذا العصر الحديث