* وأنيس منصور يؤمن بأن هذه الحضارة الانسانية ليست هى الحضارة الوحيدة التي عاشت على الأرض كانت قبلها حضارات ازدهرت واندحرت ولأسباب لا نعرفها الآن.
* وهو يؤكد أن الانسان ليس هو الكائن العاقل الوحيد فى هذا الكون، وهناك كائنات أعقل وأذكى تعيش على كواكب أخرى كثيرة.
* وهو يؤكد أن هذه الكائنات الأعقل والأذكى قد جاءت إلى الأرض .. عاشت وأقامت وعلمت الانسان وحذرته ثم اختفت، ولكن بعد أن تركت أثارها فى الجيزة وفي بعلبك وفي كهوف التسيلى بليبيا، وبالقرب من بغداد، وفى جنوب فرنسا والنمسا وإنجلترا ووروسيا.
* أنيس منصور يؤكد أن الانسان أصله أنسان وليس قرداً، وأن آدم وحواء قد هاجرا إلى كوكبنا هذا من كواكب اخرى تماماً كما هاجرنا نحن من أوروبا إلى أستراليا إلى أمريكا.
* ثم هذا الأطباق الطائرة، وهذه الأجسام التي تطارد سفن الفضاء، وهذا الإنفجار الذي أضاء أوروبا أياماً كاملة، والإنفجارات النووية لمدينتى سودوم وعمره.
* إن هذا الكتاب يؤكد الكتب السماوية فى كل قضاياها الروحية الكبرى.
* أما القضايا فكثيرة ومثيرة.
* إنها رحلة بين السماء والأرض مع كاتب وفيلسوف وفنان كبير يعرف ماذا يقول وكيف يقول وبصورة مثيرة رشيقة جميلة.