كتاب يثبت أن الإجتهاد دائم ومستمر ولا ينقطع أبدا في أي عصر من العصور، ويرد فيه على من أنكر ذلك وجهل أن الإجتهاد فرض في كل عصر . من خلال إيراد أقوال للعلماء الأكابر من فقهاء المالكية في هذا الموضوع، وأن الدهر لا يخلو من مجتهد، والحث على الإجتهاد، وفوائد تتعلق بالإجتهاد، وفصول عديدة تتعلق بهذه المواضيع . وهذه طبعة محققة