تجاوزنا مرحلة تأثير الرسوم المتحركة على الطفل، بشكل سلبي.
اليوم الأطفال يحملون مفاتيح الدخول لعالم الإنترنت باكمله بلا حسيب ولا رقيب ، عرضة بذالك لكل أنواع الفساد.
حتى أن بعض الألعاب الإلكترونية أصحبت سلاح يستخدم بقوة لهدم التربية الأخلاقية في نفس الطفل ، أفعال فاضحة وألفاظ نابية وعدوان والتشجيع على القتل. وغيرها
الكتاب جيد في نقد الإهمال الأُسَري لما يعرض على الطفل بالشاشات . يُبين الخطر الذي قد يصل إلى تشويه عقيدة الطفل