إنه فتحي غانم، وعالمه الأثير،
في هذه الرواية قد يبدو للقارئ لأول وهلة أنها رواية عادية، أو قصة تقليدية تعرض ذلك الصراع المفترض دومًا بين الشرق والغرب،
ولكن التفاصيل الثريّة التي يجذب “فتحي غانم” القارئ إلى تفاصيلها تجعله يدرك فورًا أنه إزاء عمل مميّز ومختلف.