أن المعصية والخطأ يؤدي إلى سلسلة من الأخطاء الأخرى وأن الغفران يقطع هذه السلسلة.
“أوله متي يزول هذا الغم الجاثم في صدري و يعود لي ذاك الانشراح القديم، هيهات يا عبد التواب.. هيهات. هذا طائر الإثم قد ألزمكه الله في عنقك“
يغفر صاحب الخطيئة لمن أخطأ في حقه وهم بدورهم يغفرون وتنقطع السلسلة ويغفر الذلات والخطايا رب العباد الغفور الرحيم
دروس وحكم وتربية وعظة يضعها باكثير في مسرحيته تلك التي لا تتجاوز المائتي صفحة بلغته الفريدة وسرده الممتع
فطوبى لمن ستر العرض وجبر الكسر وغفر الذنب وقهر النفس الأمارة بالسوء