“ناضَلتُها باللجوء إلى التفسيرات السيكولوﭼية شديدة البداهة، هازِئًا بمشاعري على اعتبارها سخيفةً وطفوليَّةً، ومع ذلك -على الرغم من كل الجهود- فقد اكتَسبَت سطوةً عليَّ، حتى إنني كنتُ فَزِعًا من الليل كما ينبغي على طِفلٍ تاه في الغابة أن يَفزَعَ من اقتراب الظلام.”