ماذا لو تقاعس الضباط الأحرار ولم يخرجوا وراء عبد الناصر وزملائه ليلة ٢٣ يوليو ١٩٥٢ ؟ ا .الاجابة ليست فى حاجة إلى تفكير …. كان مصير الثورة هو الفشل الذريعء . . وكان قوادها سيعلقون على أحبال المشانق
فلولا الضباط الأحرار لما كانت ثورة يوليو 1952 ومع ذلك فإن الضباط الأحرار اصبحوا بعد شهور قليلة هم وقود الثورة وأول من التهمتهم نيرانها المستعرة.