لم يكتب الكثير عن جيلنا- جيل المغامرين الخمسة- وأي تي وجيل الشمعدان والكاراتيه، جيل القناة الأولى والثانية، وجهازي الفيديو والكاسيت الثقيلين، جيل الثمانينات والتسعينات، أتمنى أن يكون هذا الكتاب ولو حلقة صغيرة ضمن الكتابات التي وضعت حتى الآن عنا وعن جيلنا، وأتمنى طبعًا- وهذا هو الأهم- أن تصل عدد طبعات هذا الكتاب للطبعة الحداشر…!!!