يضم مختارات من أحاديث صحفية بين صحفيين ورفاق القلم والكاتبة،مقسم إلى خمسة فصول: أحاديث لم تحدث: هي حوارات أجراها صحفيون خياليا مع الكاتبة، لكنها تبدو أقرب لروح الكاتبة التي فوجئت بنشرها. ومن أبرز من قام بذلك الكاتب الفلسطيني الذي هام بها حبا قبل استشهاده “غسان كنفاني”. سيرة ذاتية: حوارات تقترب من تسجيل رحلة غادة السمان. استجواب حول “الجنس-المرأة-الرجل-التحرر”. استجواب حول قضايا أدبية. من كل بحر موجة. الجزء 12 والأخير من الأعمال غير الكاملة، وينقسم كذلك إلى جزءين؛ وهذا الجزء الأول يضم مختارات من أحادييث صحفية بين رفاق القلم والكاتبة،
مقسمة إلى خمسة فصول: 1- أحاديث لم تحدث: هي حوارات أجراها صحفيون خياليا مع الكاتبة، لكنها تبدو أقرب لروح الكاتبة التي فوجئت بنشرها. ومن أبرز من قام بذلك الكاتب الفلسطيني الذي هام بها حبا قبل استشهاده “غسان كنفاني”2- سيرة ذاتية: حوارات تقترب من تسجيل رحلة غادة السمان. 3- استجواب حول “الجنس-المرأة-الرجل-التحرر”. 4- استجواب حول قضايا أدبية. 5- من كل بحر موجة. تؤرخ أغلب هذه الحوارات لمرحلة السبعينيات من القرن العشرين، بينما تتضاءل مرحلة الستينيات بسبب فقدان الكاتبة لأرشيفها أيام الحرب الأهلية في لبنان. ينسحب الحس القومي على مجمل هذا العمل الذي تكتب فيه غادة السمان عن قاع بيروت ولبنان المعذبين والكادحين من أجل الخبز مع الكرامة. إنه أجمل أعمالها غير الكاملة وأعمقها لأنها سطرت فيه عذابات هذا الوطن الكبير الحزين الجميل المبدد الطاقات. وغادة منذ عطاءاتها الأولى في الستينات ودأبت على توسيع حدود حرفها وعلى على عناق جراح الإنسان العربي بالكلمة المسؤولة.