الجهاد – الطهارة :
وفي رد شيخنا على الرافضي عن بعض أصحابنا ( وش ) أن الله أضاف هذه الأموال إضافة ملك كسائر أملاك الناس ، ثم اختار قول بعض العلماء أنها ليست ملكًا لأحد ؛ بل أمرها إلى الله والرسول ، بخلاف ما ملكه الله تعالى لعباده فإن له صرفه في المباح.
ويرضخ للبغال والحمير وهو قياس المذهب والأصول ، كمن يرضخ لمن لا سهم له من النساء والعبيد والصبيان