هذا الكتاب يجيب على أسئلة هامة وشائكة ويكشف عن علاقة المسيح الدجال والهرم الأكبر الذي نسبوه جهلا إلى من يسمونه خوفو الذي ستكتشف أنه ليس ملكا من ملوك الفراعنة وإنما هو معبود الماسون أتباع المسيح الدجال .
فالأهرامات المصرية من عجائب العالم القديم الباقية والتي لم يكتشف العلماء قديما وحديثا سرها ولا سر بناءها ، ومن الذين قاموا ببنائها على وجه اليقين ؟
هل هم الفراعنة كما يشاع أم غيرهم ؟ وكيف تم البناء ؟
ثم ما علاقة المسيح الدجال بالأهرامات ؟
ما زال البعض يعتقد أن الجن هم من بنوا الأهرامات ، أو أن مخلوقات من الفضاء الخارجي قامت ببناء أهرامات مصر .
كل هذه تكهنات ملأت الدنيا واستمرت لعدة قرون ، لقد خدعونا فقالوا أن الهرم الأكبر قد بناه الملك خوفو ليدفن فيه ، وتلك من أكاذيبهم