“توقعت أن يمسك يدي ويقول لي ألا أخاف، لكنه بدلاً من ذلك سألني وهو ينظر في عيني: وهل تريدين الشعور بالأمان فعلاً؟
ارتبكت ونظرت ناحية النافذة وأجبته: بالطبع، ومن منا لا يريد الشعور بلأمان؟
لم أجد إجابة منه نظرت له، كان ينظر لي بتشكك تام، هززت رأسي نفيًا: لا، لا أحب أن أشعر بالأمان.
لهذا نحن معًا“
==============
الارتباط كلمة بسيطة تستدعي الفرحة للبعض، ولكنها ليست سوى رعب حقيقي لآخرين، حاولت سارة كثيرًا أن تأخد الكلمة في كل مرة ببساطة لكنها في كل مرة كانت تصل إلى النتيجة نفسها، فهل ستكون هذه المرة مختلفة في شئ؟