أفقت متتصب عرقًا .. تبًا .. بماذا كنت أحلم .. لا أتذكر .. وضعت
رأسى بأسفل الصنبور ..
أشعر بإرهاق..لقد استعاد جسدى تمام صحته .. حتى بنيتي أصبحت قوية ..
حسنا سوف أخبرهم بقطع تلك الأجازة اللعينة ..عدت افضل مما كنت سابقًا .. وها أنا أقرر العودة إلى العمل ..وعند طريق العودة .. لفت انتباهى خبر بجريدة .. يقول : ” مقتل الطبيب النفسى الشهير ..على يد مجهولين .. بوحشية .. جثتة لم يبق منها سوى القليل من العظام” .