إنهم 13 فتى وفتاة كل منهم يمثل بلدا عربيا. يقفون في وجه المؤامرات الموجهة إلى الوطن العربى. تمرنوا في منطقة الكهف السرى التي لا يعرفها أحد. أجادوا فنون القتال، استخدام المسدسات، الخناجر، الكراتيه. كما يجيدون عدة لغات. في كل مغامرة يشترك خمسة أو ستة من الشياطين معا تحت قيادة زعيمهم الغامض رقم صفر الذي لم يره أحد ولا يعرف حقيقته أحد.
الشياطين ال13 يدخلون في قلب معارك ” البوسنة والهرسك” لانقاذ عبد الرحمن خميس، المصور الصحفي.
ترى هل سينجحون في إنقاذ المصور العربي من الأسر ؟