هذا هو نجيب محفوظ الذي نعرفه، يحترف رسم الشخصيات والأحداث وإدارة المشاهد بكاميرا خاصة جدًا وزوايا رصد متعددة، رواية مكتوبة بإتقان تدور بين حياة المسرح ومسرح الحياة، يحاول فيها المؤلف أن يفرض سيطرته ووجوده ليبقى هو حتى لو مات الجميع