وكانت مهمتى الأولى كمجهول هى أن أساعد على نقل شخص من مكان إلى مكان ..
تبدو المهمة سهلة ، لكن ماذا لو عرفت أن هـذا الشخص هو الشبح ذاته ؟!
ها هى ذى قصتنا الثالثة أيها السادة ، وهأنذا ألهث كالمعتاد خلف الأحداث المتوالية بسرعة عجيبة ، وها هى ذى باريس تحيا معى أيامًا لن ننساها بسهولة ..
أيامًا مع الشبح !