يرنو الكتاب إلى رسم الملامح المضيئة في روعة باريس متعددة الأوجه والزوايا من خلال أحاديث مستقصية للطبيعة المتلألأة التي تؤطر صورة باريس اليوم ، ومكانة العلم في تكوين باريس وتاريخها ، وما خبرته تجارب أسلافنا عن لقاء باريس للمرة الأولى ، ورؤاهم المتباينة لحقيقة الأخلاق والطباع الباريسية والفرنسية وأخيرا الطوابع الفريدة للشانزيلزيه والشوارع والميادين والمقاهي والأحياء الباريسية .