فالتقطته بشراسةٍ، ثم هاجمته ليغزو السكين جسده، فسالت الدماء منه دون توقف، وهو ينظر لها بعدم تصديق، سقط الحزام أرضاً ولاحقه جسده اللعين، فجذبت السكين لتعود بطعنه من جديد خشية أن يعود ليقتل ابنتها، ثم تذكرت ما فعله بها فعادت لتطعنه من جديد، عادت لتتذكر كل فعلٍ شنيع ارتكبه، فتعاود طعنه حتى تحولت الردهة بركةٍ من دماءٍ..