” بلاد الكرنفال ” التى تنفجر كقنبلة في الجو الأدبي الراكد آنذاك ، وتلاقى الرواية حفاوة شديدة من النقاد والجمهور على السواء ، في هذه الرواية التى كتبها آمادو يضع يده على مواطن الداء في البرازيل : البحث عن الهوية . ليس في السياسة فحسب بل في الاقتصاد والأدب وأساليب الحكم وكل نواحى الحياة . أليست هى المعضلة في كل بلاد العالم الثالث تقريباً ؟ وهكذا تكون الرواية التى كتبت منذ أكثر من ستين عاماً صالحة لقراءة اليوم وغداً ، بأبعادها الإنسانية وتخطيها لحواجز التاريخ والحغرافيا معاً .
تحميل رواية O País do Carnaval مترجمة مجاناً