هذا الكتاب ليس موجهًا في الأساس لقارئ التاريخ المحترف، ولا للباحث الأكاديمي المحنك، بل هو موجه في المقام الأول للشاب الذي يخطو خطواته متحسسًا طريقه في القراءة والبحث في التاريخ، ويعوقه ما هو شائع –ظلمًا– عن هذا المجال الممتع من أنه كئيب ممل مزدحم بالمعلومات الثقيلة على العقل. –وليد فكري
هناك –في الكتاب– محاولة للوصول إلى منهج يجمع بين الفن والدقة، وهناك الكثير من الجهد والعرق والتفتيش في المراجع وأمهات الكتب. –د. أحمد خالد توفيق