تمنى الكاتب (د.محمد العريفي) أن يكون هذا الكتاب مرجع لأساليب الخطابة في الجامعات، بعدما عكف عليه ثمان سنوات في كتابته و تدقيقه و مراجعته.
الكتاب فعلاً يصنع خطيب مفوه حكيم فطن يستطيع إدراج كل مقام في مقاله.
هذا الكتاب سيخدم كل من ينوي الخطابة أو الظهور إعلامياً للحديث عن ما يتعلق بأمور الدين، أو من هو سائر في هذا الدرب.
الدكتور صب خلاصة 25 سنة في هذا الكتاب بغية نشر العلم و إفادة كل من خلفه في هذا المجال.