نصفه الاول كان رواية احداثها تدور حول شاب ملتزم بدينه وعقيدته يمر باحداث مؤلمة للنفس الانسانية فيلجأ لشيخه الذي يجيبه بما يريح قلبه ويطمئن له فؤاده
اما النصف الاخر من الكتاب فكان تناولا لما يمكن ان نسميه رأي وتشريع الاسلام فالقضايا المعاصرة مثل الادب والفن والكتابة ودورهم في المجتمعات .. وانهم بانحدارهم تظهر مؤشرات ضعف الامم