ظهر في عام 1934، كتعبير عن اهتمام سارتر بهوسرل. وفي هذا الكراس، يقيم سارتر علماً للنفس الفينومينولوجي، فهو هنا شارح ومطبق لمنهج هوسرل، ثم أنه يقيم علماً للوجود الفينوميولوجي وهو في هذا الناقد ومطور لفلسفة هوسرل، ومعبر عن فلسفته الخاصة إن لم يكن خارجاً عن نطاق المنهج الذي وضعه هوسرل أولاً.